السبت، 26 مارس 2016
روحك الطَّروب
إذا ادلهمت الخطوب
وصار حال الأنهر النضوب
واستعجلت الشمس..
إلى الغروب
ووحشة سكنت هاتيك القلوب
*****
فأعلم أنه حال عارض
والحٌسْن إلى نفسك..
لامحال سيؤوب.
فالحُسْن يأنف النفس الغضوب
ويأنس بروحك الطَّروب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق